آخر الاخبار
TP ICAP تى بى اى كاب تستحوذ على Aotearoa Energy
يو بي اس UBS تخفض 36000 وظيفة بعد الاستحواذ على كريدي سويس Credit Suisse
أهمية دمج FX Global Code العالمي EGS ليصبح دليلًا على المستقبل
شركة Finalto تفخر بالإعلان عن إطلاق مركز بيانات جديد في سنغافورة
أدمجت Monex USA منصة الخدمات المصرفية الرقمية لشركة Q2 لتوفير حلول دفع عابرة للحدود
انضمام المدير التنفيذي المالي السابق لدى Squared Financial يوسف بركات إلى 4T
بورصة Bitget تكشف عن شعار جديد وتعلن عن إعادة تصميم التطبيقات في غضون 6 أشهر
تقارير انترأكتيف بروكرز Interactive Brokers تشير إلى زيادة بنسبة 22% في حسابات العملاء لشهر نوفمبر
Advanced Markets تعزز عروض السيولة بالتكامل مع FXCubic
شراكة ماتش برايم Match-Prime و اف اكس فيو Fxview لتعزيز عروض التداول
المؤشرات الأميركية تصعد عقب تراجع بسبب بيانات الوظائف القوية
انتر تريدر تعين جو راندل Joe Rundle من كابيتال دوت كوم Capital.com كرئيس تنفيذي
تحالف كل من بورصة OKX وCoinRoutes، وتوحيد الجهود لتشغيل تداول العملات المشفرة المؤسسية
شركة FBS تدعم معرض iFX Expo Asia للعام 2023 مما يُساهم في اتصال الأعمال العالمي 
سانديب سين المخضرم السابق في Citi FX ينضم إلى DKK Partners لتقديم المشورة لمجلس الإدارة
التشفير والذكاء الاصطناعي التوافق و التناقضات
تمديد تعليق ترخيص FTX بواسطة CySEC
الرئيس السابق لقسم تطوير الأعمال لشركة HF Markets يلعب دوراً مشابهاً في شركة BDSwiss
إشارة النمو الهائل في أعمال الطبقة الثانية لبعض التوجهات المستقبلية
احذر مستخدمي ميتا ماسك MetaMask المواقع الحكومية تتحول إلى مصائد تشفير
2000
شركات الفوركس المرخصة
3000
خبراء سوق المالالمديرين التنفيذيين والاقليمينرؤساء بحوث الأسواقفيديو برعاية شركة XS.COM
320 × 2500000
قنوات التليجرام الرسمية
عدد المشتركين : 30K
مواقع الجهات الرقابية الدولةإسم الجهةالإختصارهيئة الأوراق المالية والاستثمار الاستراليةهيئة الأوراق المالية والاستثمار الاسترالية موقع الجهةasicسلطة الرقابة المالية البريطانيةسلطة الرقابة المالية البريطانية موقع الجهةfcaالجمعية الوطنية الأمريكية للعقود الآجلةالجمعية الوطنية الأمريكية للعقود الآجلة موقع الجهةnfa
2000

الصين كلمة السر في مخاوف نقص الطلب على النفط

  • admin
  • منذ سنة واحدة
  • 254

أكد خبراء اقتصاد وطاقة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" أن الصين هي كلمة السر في مخاوف نقص الطلب على النفط، إلى جانب رفع أسعار الفائدة من قبل معظم البنوك المركزية في العالم وحالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي.

وبحسب مستشار الطاقة الدولي عام الشوبكي، فإن الطلب على النفط في الصين انخفض في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري 4.3 بالمئة، وهو أول انخفاض سنوي منذ 2014 ما أثر بشكل كبير على أسعار النفط لأن نمو الطلب العالمي على النفط يعتمد بالدرجة الأولى على الصين.

ويوضح الشوبكي أن "الصين تعد أكبر مستورد للنفط في العالم وثاني أكبر مستهلك بعد الولايات المتحدة، إلا أن انخفاض النشاط الواضح لثاني أكبر اقتصاد في العالم جعل من الصين كلمة السر في مخاوف نقص الطلب على النفط، حيث كانت التوقعات الحكومية المعتمدة لنسبة النمو الاقتصادي للعام الجاري عند 5.5 بالمئة لتتراجع إلى 3.2 بالمئة ما يعد انخفاضاً كبيراً في نمو الناتج المحلي الإجمالي للبلاد منذ سنوات، فضلاً عن أن الصين ما زالت مصرة على سياسة (صفر كوفيد) والتي أثرت على جاذبية الاقتصاد الصيني وتسببت في تباطؤ نموه".

ويشرح الشوبكي المزيد من الأسباب حول مخاوف نقص الطلب على النفط، ومنها حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي، مشيراً إلى أن هذه الحالة تتعمق مع مرور الوقت وتزاحم الظروف المهيئة لتباطؤ اقتصادي عالمي، وخصوصاً أن العالم يشهد تباطؤ كبرى الاقتصادات العالمية (أوروبا والولايات المتحدة واليابان) الأمر الذي يؤدي إلى المزيد من التوقعات بانخفاض الطلب على النفط وتالياً انخفاض سعره.

ويضيف مستشار الطاقة الدولي الشوبكي: "وعلى الرغم من أن هناك مخاوف من نقص المعروض وخاصة بعد تنفيذ العقوبات الأوروبية على النفط الروسي وتطبيق قرار السقوف السعرية في الخامس من ديسمبر المقبل، إلا أن تأثيرات حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي تطغى على ذلك بمعنى أن مخاوف نقص الطلب تطغى على مخاوف نقص المعروض".

ومن الأسباب أيضاً وفقاً للشوبكي، رفع أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأميركي وبعض المصارف المركزية الأخرى حول العالم ما خفّض الآمال في نمو الطلب على النفط عالمياً، حيث يسهم رفع سعر الفائدة في إبطاء عجلة سير الاقتصاد.

لكن الشوبكي يعتبر حالة عدم اليقين الحالية لسوق النفط هشة، لافتاً إلى أن الأمور قد تنقلب بشكل كبير في أي لحظة وخاصة بعد ظهور نتائج أهم محركات السوق في الأسبوع الأول من الشهر المقبل وهي العقوبات الأوروبية على النفط الروسي وتطبيق السقوف السعرية واجتماع "أوبك بلس".

بدوره، يرجع الخبير الاقتصادي حسين القمزي مخاوف نقص الطلب على النفط في المقام الأول إلى الصين باعتبارها أكبر مستورد للنفط في العالم ولها تأثير كبير في نمو الطلب العالمي على النفط.

ويوضح القمزي أن الإغلاقات والقيود الصارمة التي تنفذها السلطات بسبب سياسة (صفر كوفيد) تخفض الطلب على النفط وخصوصاً عندما تكون المصانع في منطقه مغلقة أو يكون العمال في منطقة مغلقة ولا يستطيعون الذهاب إلى المصانع، ويضيف: "كما أن المؤشرات الاقتصادية الصينية تٌظهر تباطؤ الاقتصاد وتراجع الصادرات وأسعار المساكن والعقارات عموماً، وهذا بدوره يضعف الطلب على النفط".

5000
اقرأ ايضا
5000